بعد تجاربهما السينمائية الناجحة معاً، قرر الفنان أحمد حلمي والمخرج أحمد نادر جلال العودة للعمل معاً، من خلال فيلم جديد في عام 2011.
قال المخرج أحمد نادر جلال في تصريح خاص لـFilFan.com: "اتفقت مؤخراً مع الفنان أحمد حلمي على أن أتولّى أنا إخراج فيلمه القادم لعام 2011".
وأضاف: "لا أستطيع التصريح بأي معلومات أخرى إضافية عن العمل أو أبطاله، حيث أننا حالياً في مرحلة التجهيز المبدئي للفيلم".
يذكر أن هذا الفليم يعتبر التعاون الثالث بين النجم أحمد حلمي والمخرج أحمد نادر جلال بعد فيلمي "كده رضا" الذي عرض في عام 2007، و"1000 مبروك" الذي عرض عام 2009.
من الجدير بالذكر أن أحمد حلمي ينتظر حالياً عرض فيلمه الجديد "عسل إسود" المقرر عرضه الثلاثاء 25 مايو 2010، ويشارك في بطولته إدوارد وإنعام سالوسة ولطفى لبيب ويوسف داود وأحمد راتب وإيمى سمير غانم، ومن تأليف خالد دياب، وإخراج خالد مرعي، وكتب كلمات أغانيه أيمن بهجت قمر ووضع الموسيقى التصويرية له الموسيقار عمر خيرت، ومن إنتاج الإخوة المتحدين وشركة "الباتروس" للإنتاج السينمائي، وتوزيع المجموعة الفنية المتحدة.
ويقوم حلمي في الفيلم بدور "مصري سيد العربي"، الذي ترك مصر وهاجر لأمريكا مع والديه وهو في العاشرة من عمره، وبعد عشرين عاما يعود لبلده رغبة في الاستقرار بها بعد وفاة والديه، ويواجه العديد من المفارقات الناتجة عن اختلاف الزمن والثقافات، وهو فيلم يمكن تصنيفه "كوميديا سوداء".
قال المخرج أحمد نادر جلال في تصريح خاص لـFilFan.com: "اتفقت مؤخراً مع الفنان أحمد حلمي على أن أتولّى أنا إخراج فيلمه القادم لعام 2011".
وأضاف: "لا أستطيع التصريح بأي معلومات أخرى إضافية عن العمل أو أبطاله، حيث أننا حالياً في مرحلة التجهيز المبدئي للفيلم".
يذكر أن هذا الفليم يعتبر التعاون الثالث بين النجم أحمد حلمي والمخرج أحمد نادر جلال بعد فيلمي "كده رضا" الذي عرض في عام 2007، و"1000 مبروك" الذي عرض عام 2009.
من الجدير بالذكر أن أحمد حلمي ينتظر حالياً عرض فيلمه الجديد "عسل إسود" المقرر عرضه الثلاثاء 25 مايو 2010، ويشارك في بطولته إدوارد وإنعام سالوسة ولطفى لبيب ويوسف داود وأحمد راتب وإيمى سمير غانم، ومن تأليف خالد دياب، وإخراج خالد مرعي، وكتب كلمات أغانيه أيمن بهجت قمر ووضع الموسيقى التصويرية له الموسيقار عمر خيرت، ومن إنتاج الإخوة المتحدين وشركة "الباتروس" للإنتاج السينمائي، وتوزيع المجموعة الفنية المتحدة.
ويقوم حلمي في الفيلم بدور "مصري سيد العربي"، الذي ترك مصر وهاجر لأمريكا مع والديه وهو في العاشرة من عمره، وبعد عشرين عاما يعود لبلده رغبة في الاستقرار بها بعد وفاة والديه، ويواجه العديد من المفارقات الناتجة عن اختلاف الزمن والثقافات، وهو فيلم يمكن تصنيفه "كوميديا سوداء".